الحياة بعد الطلاق - An Overview
الحياة بعد الطلاق - An Overview
Blog Article
بدء حياة جديدة بعد الطلاق لا يعني عليك أن تكوني "سوبر وومان"، بل تذكري أنك مازلت بشر وربما تحتاجين للمساعدة من وقت لآخر، ولا عيب في ذلك، المهم أن تطلبيها من الشخص الصحيح. إذا كنت بحاجة لقدر من المال يدعمك حتى تجدين وظيفة، فاذهبي لشخص مقرب منك يمكنه أن يقرضك بعض الأموال التي تساعدك على أن تعيدها له بعد أن تحصلي على وظيفة ويكون لديك راتب.
هذا لا يقل منك أو يهز صورتك، فنحن البشر يجب أن يدعم كل منا الآخر.
أعراض التطفل مثل تكرار تجربة الذكريات المزعجة أو الكوابيس أو ذكريات الماضي باستمرار.
المشاعر المترتبة على الطلاق تأتي من خصوصية المنظومة التي سبقته عندما كانت الأسرة محور حياة الزوجين قبل انفصالهما (بيكسلز)
٣- ضعي قائمة بجميع الوظائف التي حصلت عليها (مدفوعة الأجر وغير مدفوعة الأجر)، بما في ذلك التواريخ إذا كنت تستطيعين تذكرها.
يمكن أن يكون التعبير عن المشاعر من خلال الكتابة، الفن، أو التحدث مع الأصدقاء أو المعالجين مفيدًا، يساعد ذلك في إخراج المشاعر المكبوتة وتخفيف الضغط النفسي.
ويكون الطلاق مباحاً في حال كان الزوج لا يطيق زوجته ولا تطيب نفسة لها . أما في حالة كان الزوج مكروهاً عليه لا يحسب الطلاق لأنّه يكون لا يريد أن يطلق زوجته بل مكره على ذلك . قد يكون الامارات الطلاق بسبب عدم وجود كفاءة في النسب بين الزوجين
الانخراط في الأنشطة التطوعية يمكن أن يوفر لك شعورًا بالهدف ويعزز من رفاهيتك النفسية.
تجد بعض النساء في كثير من الأحيان أن أزواجهن لا يقدمون الدعم لهن حين يحققن نجاحا في حياتهن المهنية، فإذا كانت لدى المرأة توقعات ومسؤوليات كبيرة في حياتها المهنية، وتوقعات ومسؤوليات كبيرة في المنزل، ولم تحصل على دعم من زوجها في التقدم الوظيفي، فقد لا تجد الزواج في مصلحتها.
ربما كان الأمر الذي لم تحاوله أبدًا مثل إنشاء كمبيوتر أو لوحة. تعلم شيء جديد سوف يعلمك المزيد عن نفسك.
احتساب النعم: بعد الطلاق، من السهل التركيز على ما فقدناه، لكن إذا قررنا التركيز على النعم التي لا زلنا نتمتع بها، مثل الصحة والأصدقاء والفرص الجديدة، يمكن أن نجد السلام الداخلي، كتابة النعم اليومية قد تساعد في تغيير نظرتنا للحياة.
فعلى الزوجة مثلا، إذا كانت سعيدة نور الإمارات بالفعل مع زوجها، أن تبذل كل جهد ممكن في استرضاء أهله و على الزوج أن يجد الطرق لاسترضاء أهلها.
وفقًا للمعالج النفسي توني كولمان ، "إذا مرّ شخص بحالة طلاق حادة وطويلة ومكلفة ومستهلكة للوقت وتغيير نمط حياته ... فقد يؤدي ذلك إلى أعراض موهنة للقلق تتجذر فيها اضطراب ما بعد الصدمة.
إن رفض الوالدين يتحول إلى مباركة مع الصبر والإصرار وحسن المعاملة، وإذا أصر الزوجان على إنقاذ زواجهما سينجحان لا شك في ذلك، خاصة كان لكل طرف منهما تجارب سابقة ترشحهما إلى المزيد من التفاهم والتماسك في مواجهة عقبات الحياة.. ولن يكون طلاق بإذن الله.